صَلَاة قِيـــام الْلَّيْل لِمَن لَاتَعْرِف..
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم.. الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ الْلَّه وَبَرَكَاتُه..
أَتَمَنَّى مَوْضُوُعِي يَحُوْز عَلَى رِضَاك وَتُتِم الْإِسْتِفْادة فَهَذَا حَقا أَرْجُوْه مِن رَبِّي...
كُلُّنَا نَعْرِف انَّه لِصَلَاة قِيَام الْلَّيْل فَضْل كَبِيْر و عَظِيْم لِلْمُسْلِمِيْن ..
وَهِي شَاهِدَة ( لَجَفَاء الْجُنُب عَن الْمَضْجَع ) حِيْنَمَا دَعَوْنَا رَبَّنَا خَوْفا وَطَمَعا ..
قَال تَعَالَى ...
( تَتَجَافَى جُنُوْبُهُم عَن الْمَضَاجِع يَدْعُوَن رَبَّهُم خَوْفا وَطَمَعا ) .
فَمَا أَعْظَم ان نَقِف فِي جَوْف الْلَّيْل بَيْن يَدَي الْلَّه مُتَضَرِّعِيْن بَاكِيْن ... مُتَذَلِّلِين خَاشِعِيْن ... نُنَاجِي رَيْنِا وَنَسْتَغْفِرُه مَن الْذُّنُوب الَّتِي اقْتَرَفْنَاهَا فِي الْنَّهَار ... نَدْعُوَه وَنَتَوَسَّل الَيْه ان يَرْزُقَنَا مَانُرِيْد ..
فَصَلَاة الْلَّيْل مِن الْمُسْتَحَبَّات وَالْسُّنَن الْمُؤَكَّد ...
وَقَال صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : " مِن خَتْم لَه بِقِيَام الْلَّيْل ..ثُم مَات فَلَه الْجَنَّة "..؟!
وَقْت صَلَاة الْلَّيْل:
مُمْكِن ان تُصَلِّيَهَا بِأَي وَقْت مِن بَعْد صَلَاة الْعِشَاء الَى قَبْل صَلَاة الْفَجْر
وَيُفَضِّل تَأْخِيْرُهَا ..
طَرِيْقَة صَلَاة الْلَّيْل:
صَلَاة قِيَام الْلَّيْل تَكُوْن امّا بِصَلَاة رَكْعَتَيْن او 4 او 6 او 8 او 10 او 12 رَكْعَه و بَيْن كُل رَكْعَتَيْن نَقُوُل الْتَّشَهُّد و نُسَلِّم ..
وَنَخْتِم صَلَاة قِيَام الْلَّيْل بِرَكْعَتَيْن الْشَّفْع و رَكْعَة الْوِتْر
انَا رَاح اتَكَلَّم عَن ال 10 رَكَعَات +الْشَّفْع +الْوِتْر لِانَّه الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم كَان يُصَلِّي 12 رَكْعَه الْلِي اهُمَا 10 + 2 الْشَّفْع و يَخْتِم صَلَاتَه فِي رَكْعَة الْوِتْر وَيَصِيْر مَجْمُوْعُهُم 13 رَكْعَه لَكِن مَافِي مَانِع لَو تُصَلُّوْن 2 او 4 او 6 او 8 رَكَعَات بِدَال 10 الْلِي تَكَلَّمْت عَنْهُم
الْمُهِم ..
صَلَاة ال10 رَكَعَات هَذِي مِثْل مَاشَرْحْتِهَا قَبْل عَادِيَّه نَفْس صَلَاة الْفَيِر .. تُصَلُّوْن رَكْعَتَيْن و بِعِدَيْن الْتَّشَهُّد و تُسْلِمُوْن و تَرُدُّوْن تُصَلُّوْن رَكْعَتَيْن لَيُيُن تُخَلِّص ال 10 رَكَعَات
بَعْدَهَا تُصَلُّوْن رَكْعَتَيْن عَادِيّيْن بُنَيَّة انَّه بَتُصَلُون صَلَاة الْشَّفْع و اهّيَا رَكْعَتَيْن عَادِيَّه نَفْس صَلَاة الْفَيِر .. بَس يُسَمُّوْنَهَا صَلَاة الْشَّفْع ..
لَكِن فِي اضَافَه احِب اقَوَلَهَا انَّه مِن الْافْضَل فِي هِالرَكْعَتَين تُقَرِّيْن:
فِي اوَّل رَكْعَه : سُوْرَة الْاعْلَى "سَبِّح اسْم رَبِّك الْاعْلَى .... "
وَفِي ثَانِي رَكْعَه: سُوْرَة الْكَافِرُوْن "قُل يَا ايُّهَا الْكَافِرُوْن...."
بَس عَادِي لَو تُبَوِّن تُقِرُّوْن اي سُوَر ثَانِيْه .. لَكِن هَذَا الْلَّي كَان رَسُوْلُنَا الْكَرِيم عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام يَقْرَأُه فِي صَلَاة الْشَّفْع ..
يَبْقَى الْحِيْن عِنْدَنَا خَاتِمَة صَلَاة الْلَّيْل وَاهِيَا رَكْعَه وَحْدَه و يُسَمُّوْنَهَا صَلَاة الْوِتْر ..
وَهَذِي الصَّلَاة رَكْعَه وَحْدَه يُفَضِّل انَّه نَقْرَا فِيْهَا سُوْرَة الْاخْلاص مِثْل مَا كَان يُسَوِّي الْرَسُوْل عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام .. لَكِن فِيْهَا اخْتِلَاف شُوَي
انَّه بَعْد مَا تُقَرِّيْن فَاتِحَة الْكِتَاب و سَوَّرَه صَغِيْرَه (يُفَضِّل الْاخْلَاص) وتُرَكِعِين بَعْد مَا تَقُوْمِيْن مِن الْرُّكُوع تَقُوْلِيْن دُعَاء يُسَمُّوْنَه دُعَاء قُنُوْت الْوِتْر وَهَذَا اهْوَه:
" الْلَّهُم أَهْدِنِي فِيْمَن هَدَيْت ، وَعَافِنِي فِيْمَن عَافَيْت ، وَتَوَلَّنِي فِيْمَن تَوَلَّيْت ، وَبَارِك لِي فِيْمَا أَعْطَيْت ، وَقِنِي شَر مَا قَضَيْت ، فَإِنَّك تَقْضِي وَلَا
يُقْضَى عَلَيْك ، إِنَّه لَا يَذِل مَن وَالَيْت ،[ وَلَا يَعِز مَن عَادَيْت ] تَبَارَكْت رَبَّنَا وَتَعَالَيْت "
" الْلَّهُم إِنِّي أَعُوْذ بِرِضَاك مِن سَخَطِك وَأَعُوْذ بِمُعَافَاتِك مِن عُقُوْبَتِك ، وَأَعُوْذ بِك مِنْك لَا أُحْصِي ثَنَاء عَلَيْك ، أَنْت كَمَا أَثْنَيْت عَلَى نَفْسِك "
" الْلَّهُم إِيَّاك نَعْبُد ، وَلَك نُصَلِّي وَنَسْجُد ، وَإِلَيْك نَسْعَى وَنَحْفِد ، نَرْجُو رَحْمَتَك ، وَنَخْشَى عَذَابَك ، إِن عَذَابَك بِالْكَافِرِيْن مُلْحَق ، الْلَّهُم إِنّا
نَسْتَعِيْنُك ، وَنَسْتَغْفِرُك ، وَنُثَنِّي عَلَيْك الْخَيْر ، وَلَا نَكْفُرُك ، وَنُؤْمِن بِك وَنَخْضَع لَك ، وَنَخْلَع مَن يَكْفُرُك "
الْلِي مَّو حَافِظِه الْدُّعَاء تَقْدِر تُمْسِكُه وَتَقْرَا مِن وَرَقَه عَادِي مَافِي اي اشْكَال .. بَس طَبْعَا يَكُوْن احْسَن لَو الْوَاحِد يَحْفَظُه
بَعْد مَا تُقَرِّيْن دُعَاء قُنُوْت الْوِتْر مُمْكِن تُقَرِّيْن اي دُعَاء بُخَاطِرّج ..
وَبَعْدَهَا تَسْجُدِيْن مَرَتِيْن و تَقُوْلِيْن الْشَّهَادَتَيْن و تَسَلَّمَيِن
وَبَعْد مَا تِسَلِمَيين تَقُوْلِيْن هَالدُّعَاء
" سُبْحَان الْمَلِك الْقُدُّوْس" ثَلَاث مَرَّات وَفِي الُمُرْه الْثَّالِثَه نَقُوُل رَب الْمَلَائِكَة وَالْرُّوْح وَنُعْلِي صَوْتَنَا فِيْهَا
وَبجُذِي تَكُوْنِيْن خلِصَّتِي مِن صَلَاة قِيَام الْلَّيْل ..
بَس فِي شُوَي اضَافَات وُدِّي ازِيدِهَا مِن عِنْدِي و انْشَالْلَّه بَتَكُونُون مَأْجُوْرِيْن فِيْهَا ..
حُلْو انَّه بَعْد مَا تُصَلِّيَن وَتُخَلِّصِين قِيَام الْلَّيْل تُمْسِكِيْن الْمُصْحَف وَتَقَرِينَلُج شُوَي لَو صَفْحَه وَحْدَه .. وَبِقَوْلِكُم الِلِي انَا اسَوِيْه لَازِم كُل يَوْم اقْرَا سُوْرَة "يَس" لِانَّه لَهَا فَضْل عَظِيْم وَتُرِيْح الْقَلْب و تُخَلِّي الْلَّه يُعْطِيَنَا حَاجَتُنَا وَيُحَقِّق الْلِي فِي بَالِنَا..
وَتِمَّو اقِرو قَرَأْن لِيْما يَأْذَن الْفَيِر (الْاذان الْاوَّل) بَعْدَهَا ابْدُو ادْعُو كُل الِلِي بُخَاطَرَكُم ابجو و طَلْعُو الْلِي فِي قَلْبِكُم كلَه لِانَّه بَهُالْوَقْت بَيْن الْاذان الْاوَّل وَالاقَامِه وَقْت اسْتِجَابَه انْ شَاء لْلَّه ..
وَبَعْدَهَا عَشَان تِرْتَاحِوووُون عُدّل عُدّل عَدْل صَلَو رَكْعَتَيْن سِنِّه قَبْل الْفَيِر و صَلَو الْفَيِر و نَامُو .. وَبِتْشُوفُون الَرّاحُه
وَانْشاللَّه الْلَّه بْيِعْطِي كُل وَاحِد عَلَى قَد نِيَّتِه ..
مُنَقـــــــوَل للإْفــادَة..
صَلَاة قِيـــام الْلَّيْل لِمَن لَاتَعْرِف..
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم.. الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ الْلَّه وَبَرَكَاتُه..
أَتَمَنَّى مَوْضُوُعِي يَحُوْز عَلَى رِضَاك وَتُتِم الْإِسْتِفْادة فَهَذَا حَقا أَرْجُوْه مِن رَبِّي...
كُلُّنَا نَعْرِف انَّه لِصَلَاة قِيَام الْلَّيْل فَضْل كَبِيْر و عَظِيْم لِلْمُسْلِمِيْن ..
وَهِي شَاهِدَة ( لَجَفَاء الْجُنُب عَن الْمَضْجَع ) حِيْنَمَا دَعَوْنَا رَبَّنَا خَوْفا وَطَمَعا ..
قَال تَعَالَى ...
( تَتَجَافَى جُنُوْبُهُم عَن الْمَضَاجِع يَدْعُوَن رَبَّهُم خَوْفا وَطَمَعا ) .
فَمَا أَعْظَم ان نَقِف فِي جَوْف الْلَّيْل بَيْن يَدَي الْلَّه مُتَضَرِّعِيْن بَاكِيْن ... مُتَذَلِّلِين خَاشِعِيْن ... نُنَاجِي رَيْنِا وَنَسْتَغْفِرُه مَن الْذُّنُوب الَّتِي اقْتَرَفْنَاهَا فِي الْنَّهَار ... نَدْعُوَه وَنَتَوَسَّل الَيْه ان يَرْزُقَنَا مَانُرِيْد ..
فَصَلَاة الْلَّيْل مِن الْمُسْتَحَبَّات وَالْسُّنَن الْمُؤَكَّد ...
وَقَال صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : " مِن خَتْم لَه بِقِيَام الْلَّيْل ..ثُم مَات فَلَه الْجَنَّة "..؟!
وَقْت صَلَاة الْلَّيْل:
مُمْكِن ان تُصَلِّيَهَا بِأَي وَقْت مِن بَعْد صَلَاة الْعِشَاء الَى قَبْل صَلَاة الْفَجْر
وَيُفَضِّل تَأْخِيْرُهَا ..
طَرِيْقَة صَلَاة الْلَّيْل:
صَلَاة قِيَام الْلَّيْل تَكُوْن امّا بِصَلَاة رَكْعَتَيْن او 4 او 6 او 8 او 10 او 12 رَكْعَه و بَيْن كُل رَكْعَتَيْن نَقُوُل الْتَّشَهُّد و نُسَلِّم ..
وَنَخْتِم صَلَاة قِيَام الْلَّيْل بِرَكْعَتَيْن الْشَّفْع و رَكْعَة الْوِتْر
انَا رَاح اتَكَلَّم عَن ال 10 رَكَعَات +الْشَّفْع +الْوِتْر لِانَّه الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم كَان يُصَلِّي 12 رَكْعَه الْلِي اهُمَا 10 + 2 الْشَّفْع و يَخْتِم صَلَاتَه فِي رَكْعَة الْوِتْر وَيَصِيْر مَجْمُوْعُهُم 13 رَكْعَه لَكِن مَافِي مَانِع لَو تُصَلُّوْن 2 او 4 او 6 او 8 رَكَعَات بِدَال 10 الْلِي تَكَلَّمْت عَنْهُم
الْمُهِم ..
صَلَاة ال10 رَكَعَات هَذِي مِثْل مَاشَرْحْتِهَا قَبْل عَادِيَّه نَفْس صَلَاة الْفَيِر .. تُصَلُّوْن رَكْعَتَيْن و بِعِدَيْن الْتَّشَهُّد و تُسْلِمُوْن و تَرُدُّوْن تُصَلُّوْن رَكْعَتَيْن لَيُيُن تُخَلِّص ال 10 رَكَعَات
بَعْدَهَا تُصَلُّوْن رَكْعَتَيْن عَادِيّيْن بُنَيَّة انَّه بَتُصَلُون صَلَاة الْشَّفْع و اهّيَا رَكْعَتَيْن عَادِيَّه نَفْس صَلَاة الْفَيِر .. بَس يُسَمُّوْنَهَا صَلَاة الْشَّفْع ..
لَكِن فِي اضَافَه احِب اقَوَلَهَا انَّه مِن الْافْضَل فِي هِالرَكْعَتَين تُقَرِّيْن:
فِي اوَّل رَكْعَه : سُوْرَة الْاعْلَى "سَبِّح اسْم رَبِّك الْاعْلَى .... "
وَفِي ثَانِي رَكْعَه: سُوْرَة الْكَافِرُوْن "قُل يَا ايُّهَا الْكَافِرُوْن...."
بَس عَادِي لَو تُبَوِّن تُقِرُّوْن اي سُوَر ثَانِيْه .. لَكِن هَذَا الْلَّي كَان رَسُوْلُنَا الْكَرِيم عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام يَقْرَأُه فِي صَلَاة الْشَّفْع ..
يَبْقَى الْحِيْن عِنْدَنَا خَاتِمَة صَلَاة الْلَّيْل وَاهِيَا رَكْعَه وَحْدَه و يُسَمُّوْنَهَا صَلَاة الْوِتْر ..
وَهَذِي الصَّلَاة رَكْعَه وَحْدَه يُفَضِّل انَّه نَقْرَا فِيْهَا سُوْرَة الْاخْلاص مِثْل مَا كَان يُسَوِّي الْرَسُوْل عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام .. لَكِن فِيْهَا اخْتِلَاف شُوَي
انَّه بَعْد مَا تُقَرِّيْن فَاتِحَة الْكِتَاب و سَوَّرَه صَغِيْرَه (يُفَضِّل الْاخْلَاص) وتُرَكِعِين بَعْد مَا تَقُوْمِيْن مِن الْرُّكُوع تَقُوْلِيْن دُعَاء يُسَمُّوْنَه دُعَاء قُنُوْت الْوِتْر وَهَذَا اهْوَه:
" الْلَّهُم أَهْدِنِي فِيْمَن هَدَيْت ، وَعَافِنِي فِيْمَن عَافَيْت ، وَتَوَلَّنِي فِيْمَن تَوَلَّيْت ، وَبَارِك لِي فِيْمَا أَعْطَيْت ، وَقِنِي شَر مَا قَضَيْت ، فَإِنَّك تَقْضِي وَلَا
يُقْضَى عَلَيْك ، إِنَّه لَا يَذِل مَن وَالَيْت ،[ وَلَا يَعِز مَن عَادَيْت ] تَبَارَكْت رَبَّنَا وَتَعَالَيْت "
" الْلَّهُم إِنِّي أَعُوْذ بِرِضَاك مِن سَخَطِك وَأَعُوْذ بِمُعَافَاتِك مِن عُقُوْبَتِك ، وَأَعُوْذ بِك مِنْك لَا أُحْصِي ثَنَاء عَلَيْك ، أَنْت كَمَا أَثْنَيْت عَلَى نَفْسِك "
" الْلَّهُم إِيَّاك نَعْبُد ، وَلَك نُصَلِّي وَنَسْجُد ، وَإِلَيْك نَسْعَى وَنَحْفِد ، نَرْجُو رَحْمَتَك ، وَنَخْشَى عَذَابَك ، إِن عَذَابَك بِالْكَافِرِيْن مُلْحَق ، الْلَّهُم إِنّا
نَسْتَعِيْنُك ، وَنَسْتَغْفِرُك ، وَنُثَنِّي عَلَيْك الْخَيْر ، وَلَا نَكْفُرُك ، وَنُؤْمِن بِك وَنَخْضَع لَك ، وَنَخْلَع مَن يَكْفُرُك "
الْلِي مَّو حَافِظِه الْدُّعَاء تَقْدِر تُمْسِكُه وَتَقْرَا مِن وَرَقَه عَادِي مَافِي اي اشْكَال .. بَس طَبْعَا يَكُوْن احْسَن لَو الْوَاحِد يَحْفَظُه
بَعْد مَا تُقَرِّيْن دُعَاء قُنُوْت الْوِتْر مُمْكِن تُقَرِّيْن اي دُعَاء بُخَاطِرّج ..
وَبَعْدَهَا تَسْجُدِيْن مَرَتِيْن و تَقُوْلِيْن الْشَّهَادَتَيْن و تَسَلَّمَيِن
وَبَعْد مَا تِسَلِمَيين تَقُوْلِيْن هَالدُّعَاء
" سُبْحَان الْمَلِك الْقُدُّوْس" ثَلَاث مَرَّات وَفِي الُمُرْه الْثَّالِثَه نَقُوُل رَب الْمَلَائِكَة وَالْرُّوْح وَنُعْلِي صَوْتَنَا فِيْهَا
وَبجُذِي تَكُوْنِيْن خلِصَّتِي مِن صَلَاة قِيَام الْلَّيْل ..
بَس فِي شُوَي اضَافَات وُدِّي ازِيدِهَا مِن عِنْدِي و انْشَالْلَّه بَتَكُونُون مَأْجُوْرِيْن فِيْهَا ..
حُلْو انَّه بَعْد مَا تُصَلِّيَن وَتُخَلِّصِين قِيَام الْلَّيْل تُمْسِكِيْن الْمُصْحَف وَتَقَرِينَلُج شُوَي لَو صَفْحَه وَحْدَه .. وَبِقَوْلِكُم الِلِي انَا اسَوِيْه لَازِم كُل يَوْم اقْرَا سُوْرَة "يَس" لِانَّه لَهَا فَضْل عَظِيْم وَتُرِيْح الْقَلْب و تُخَلِّي الْلَّه يُعْطِيَنَا حَاجَتُنَا وَيُحَقِّق الْلِي فِي بَالِنَا..
وَتِمَّو اقِرو قَرَأْن لِيْما يَأْذَن الْفَيِر (الْاذان الْاوَّل) بَعْدَهَا ابْدُو ادْعُو كُل الِلِي بُخَاطَرَكُم ابجو و طَلْعُو الْلِي فِي قَلْبِكُم كلَه لِانَّه بَهُالْوَقْت بَيْن الْاذان الْاوَّل وَالاقَامِه وَقْت اسْتِجَابَه انْ شَاء لْلَّه ..
وَبَعْدَهَا عَشَان تِرْتَاحِوووُون عُدّل عُدّل عَدْل صَلَو رَكْعَتَيْن سِنِّه قَبْل الْفَيِر و صَلَو الْفَيِر و نَامُو .. وَبِتْشُوفُون الَرّاحُه
وَانْشاللَّه الْلَّه بْيِعْطِي كُل وَاحِد عَلَى قَد نِيَّتِه ..